يا لغتي ...
أعترف فوق جدران الفؤاد
البيضاء الفارغة ...
بيراع ...
مداده النجيع
أرسمها مع كل نبض
أصوغها بحلة
داعبت أنامل
لحظك بكل شوق
سافرت بمسالك
خارطة هضابك
رقصت بظل الشهيق
رست بين الضلوع
عند الزفير ...
تدلت بخصلات ليلك
لوحت للعشاق
بوضح النهار
بأني أحبك ...
أحبك ...
مهما طال الانتظار ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق