للمرة الألف
تحّل طقوسي المجنونة على ورقي
فأحّن
لتلك القصاصات التي
غادرتني
ولم تمنحني حتى
فرصة عيش أحلامي
واطفاء ...
تلك الشمعة الشحيحة
معلنة ...انتهاء ليلتي
وتلك السنوات
توارت خجلة
تارّة بالسّر ...وأخرى بالعلّن
لتعيدني طفلة أظلّت طريقها
تثرثر بينها ونفسها
من أجلك فقط ...كبرت احلامي
لك فقط ...تختصر المسافات
الطقوس غادرتني
مرغمة
ربما...لم تعد صلاحيتها كافية
وربما
أغلقت أبواب قلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق