.. 51 ..
هو..
أبي
رجل عظيم
لم تكن خلفه
امرأة..
.. 50 ..
سقط
من يدي القلم
الكلمة التالية
كانت أمي..
.. 49 ..
هي..
أمي
تراقب الباب
ستة عشر عاما
وأخي..
خلف الحديقة
لجهاز القمع
مدفون بلا كفن ..
.. 48 ..
هي..
أمي
تصفها بشغف
أبنت الجيران فاتنة؟
ألا تستحق
أن تكون ..
لابننا البكر؟
أبي
يقرأ مراسيم الرحيل
على روحهِ سراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق