أَنَّ بَُعثَ الهَوَاءَ.
شَوْقًا هزَ خَافِقِي،،،
مِنْ وَلَهٍ للحبيب
يَنْطِقُ. سَمَاءُ الحُبَّ.
فِي نُزْهَةً وَنَغْمٌ
وَوُلُوجٌ الرُّوحَ..
فِيكِ ممتزجُ
أَيْنَ أَنْتِ وَأَيْنَ أَلْقَاكِ
فِي نَزْوَةِ لَيْلَ.
حِينَمَا يُغَادِرُنَا القَمَرُ.
أَمْ فِي تَسَابِيحَ.. صَلَاة
عَبْدٍ نُسِجْتُ مِنْ تَراويِح
عِبَادَةِ ربًّ غَافِرُ.
أَيَّتُهَا المَلَاك
يَا نُطْقَ أَمْسِ وَغَدِ
يَا جمَالَ الكَوْن
وَلَحَظَاتِ الأَمَلُ المُنْتَظَرُ
تعاليّ نُعَاقِرْ الحُبّ
نَهتَفُُ بِصَوْتٍ وَاحِدٍ.
نَقُولُ نَحْنُ خُلْقَنَا.
مَِن هَذاَ النَّاسِكُ المُتَعَبِّد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق