عدت اليك ولم ادري لماذا
حاولت ان اختب عندك
فالكل يطاردني
أجواء المدينة تعصف بها الامطار
فحاولت ان احتمي فيك
وشتاءها بدا يطبق على الانفاس
وهناك من انتحل ظلمة الليل
يحاول ان يسحقني
لا احباب لدي
لا منزل يحميني
فقدمت لك ...
علي اجد عندك
مسكن يؤويني
لارتاح ولو بعضا
من الوقت
من همومي
ومن تقلبات الأجواء
فهل تؤويني ؟؟؟
ام اذهب مع آلامي وآهاتي
الى عالم مجهول
او الى أناس
لا يعطون بلا ثمن او مقابل
فيا من التجأت اليه
بحق من كان فيما مضى
اسمحي لي ان احتمي
ولو بظلك
واؤويني ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق