أعدوا
فأسبق ظلي
وتارة
أراه يسبقني
أحلق
وأفرد أجنحتي
وأبصر
الشوق يأخذني
الى
حيث أنتِ
تنفجر
في داخلي
ينابيع
حبك العذري
وقبل
اللقاء أبكي
يلوح
طيفك الغالي
أمامي
فيبسم ثغري
حبيبة
بالود لا تبخلي
فلك
كل أيام عمري
تروي
ولا تتعجلي
فأنا
مقدر أهواكِ
والأمر
ليس بيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق