لكم ان تتهمونني بالزندقة التي اعتبرت في حينها (كفرا !!)
انها القيامة
في وطني حيث كانت جنة عدن
وحيث هنا أنزل ادم وأمنا حواء
هنا منذ دنس الأمريكان أرضنا
وأذنابه الطلقاء
قامت قيامة الله هنا
وساد القتل وعم الموت
والخواء...
وصار الكذب دستورا
وصار النهب مفخرة
والدين امسى شماعة
وأركانه الخمس صارت
للمفسدين منقلة وموقدا
للشواء...
اه يا موطني
موطن الشموخ
والحضارة
والكذب
والطيبة
والرياء !!
قطعوك ( العار !) أربا
وفي أسواق كسرى
وعبد العزيز
تعرض اوصالك مدميات
كأنها خردة النساء
6 كانون الثاني 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق