لا لست من تاريخه أو صنفهِ
عشتارُ هذي من بقايا نصفهِ
قلبي تجاوزَ كم مليكٍ وارتضى
أرض السّعيدةِ تُبَّعاً في حصفهِ
عشتارُ هذي من بقايا نصفهِ
قلبي تجاوزَ كم مليكٍ وارتضى
أرض السّعيدةِ تُبَّعاً في حصفهِ
إنّي المليكةُ من سلالةِ سرمدٍ
لا ترتضي غيرَ الملوكِ بصفّهِ
قلبٌ منيفٌ نبضه يأتِي لبا
بل رائعاً متحضّراً في لطفهِ
رجلٌ تروَّى في الوريد وخافقي
وحديثه يأتي مهذّبَ حرفهِ
من أنتَ ياهذا تكابدُ واهماً
قلبي الهوينا قد ثنى في خلفهِ
تعشو النجومُ على عيوني ترتويــ
ـــهِ من منى صحوي مَوَا كِبُ لطفهِ
من كالمساء إذا أتى متبسّماً
أو كالصّباحِ وَقــد أَتى في كفّهِ
فوق المرايا تنتهي بي نجمةً
وعلى جدائليَ الوميضُ لعطفهِ
فهو الحنون الماجدُ الشّهمُ الكريـــ
ـمُ ولم أكن إلاّ على توصيفهِ
حلو التعاريجُ التي شريانه
يزهو بقلبي نبضه إذ تحفهِ ِ
إِنِّي عليه مكاحلي قد أزهرت
فوق المراودِ في الرموشِ لعطفهِ
وقوافل الأشواق في تحنانها
حدقُ البشاشةِ أبرقت من نزفهِ
كم تُزهـرُ الأَحزانُ إن ترنُ لهُ
والدّمع في الأحداقِ بسمة ذرفه
فارحل وخذ من وصفه بعض الضيا
إنّ الأماجدَ برقُهُـــم من سيفـهِ
فهو الهوى عندي تجمّعَ مجدهُ
هذي السّحابةُ أوكفت من وكفه
وهو الظّلالُ على النّدى ومخلّقاً
إلياذةً... أسطورةً...من عرفــــهِ
وسها السرامد تنتهي بي صحوةً
عشتارُ هذي روحه إن تكفهِ
لاقت بِهِ الإِشراقَ وجهاً كالضّحى
والقلبُ يلهجُ باسمهِ وبحرفه
إنّ الحقائقَ ترتدينِي ذمَّةً
فَهُوَ المُتَوَّجُ في الفؤَادِ لحتفه
لن أرتضي عنهُ البَدِيلَ وَلو أَتَى
إِنسانُ غيرٍ مَا قضى إِن يُــوفِهِ
تاريخُ نَبضِي أَبجدِيتهُ عَلَيـــ
ـــهِ أقرأت حَرفَ النّــدَى مـن ورفه ِ
فهو الكثِيرُ .. هُو الكبيرُ .. كما الصَّبا
حِ وضوئه .. مَن كالصَّبَاحِ بعرفِهِ
تبدو ذراعُكَ كالصَّبِيِّ إِذْا أَتَى
نَخلَاً تعالى فاستطابَ بحشفهِ
فالعبْ هُنَاكَ .. لتقتفي سِمطَ السُّخا
بِ لينتهي فِيكَ الرُّجُوعُ بخُفّهِ
لا ترتضي غيرَ الملوكِ بصفّهِ
قلبٌ منيفٌ نبضه يأتِي لبا
بل رائعاً متحضّراً في لطفهِ
رجلٌ تروَّى في الوريد وخافقي
وحديثه يأتي مهذّبَ حرفهِ
من أنتَ ياهذا تكابدُ واهماً
قلبي الهوينا قد ثنى في خلفهِ
تعشو النجومُ على عيوني ترتويــ
ـــهِ من منى صحوي مَوَا كِبُ لطفهِ
من كالمساء إذا أتى متبسّماً
أو كالصّباحِ وَقــد أَتى في كفّهِ
فوق المرايا تنتهي بي نجمةً
وعلى جدائليَ الوميضُ لعطفهِ
فهو الحنون الماجدُ الشّهمُ الكريـــ
ـمُ ولم أكن إلاّ على توصيفهِ
حلو التعاريجُ التي شريانه
يزهو بقلبي نبضه إذ تحفهِ ِ
إِنِّي عليه مكاحلي قد أزهرت
فوق المراودِ في الرموشِ لعطفهِ
وقوافل الأشواق في تحنانها
حدقُ البشاشةِ أبرقت من نزفهِ
كم تُزهـرُ الأَحزانُ إن ترنُ لهُ
والدّمع في الأحداقِ بسمة ذرفه
فارحل وخذ من وصفه بعض الضيا
إنّ الأماجدَ برقُهُـــم من سيفـهِ
فهو الهوى عندي تجمّعَ مجدهُ
هذي السّحابةُ أوكفت من وكفه
وهو الظّلالُ على النّدى ومخلّقاً
إلياذةً... أسطورةً...من عرفــــهِ
وسها السرامد تنتهي بي صحوةً
عشتارُ هذي روحه إن تكفهِ
لاقت بِهِ الإِشراقَ وجهاً كالضّحى
والقلبُ يلهجُ باسمهِ وبحرفه
إنّ الحقائقَ ترتدينِي ذمَّةً
فَهُوَ المُتَوَّجُ في الفؤَادِ لحتفه
لن أرتضي عنهُ البَدِيلَ وَلو أَتَى
إِنسانُ غيرٍ مَا قضى إِن يُــوفِهِ
تاريخُ نَبضِي أَبجدِيتهُ عَلَيـــ
ـــهِ أقرأت حَرفَ النّــدَى مـن ورفه ِ
فهو الكثِيرُ .. هُو الكبيرُ .. كما الصَّبا
حِ وضوئه .. مَن كالصَّبَاحِ بعرفِهِ
تبدو ذراعُكَ كالصَّبِيِّ إِذْا أَتَى
نَخلَاً تعالى فاستطابَ بحشفهِ
فالعبْ هُنَاكَ .. لتقتفي سِمطَ السُّخا
بِ لينتهي فِيكَ الرُّجُوعُ بخُفّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق