يسقط تحت أردية الظلام ظلي
يوجعني ....
ينتحب واهباً لغتهُ الشاحبة
صدى لثامةَ التراتيل ...
أستوقف أساوري
المخذولة عند صائغ....
يشتري جهاد روحي
وأمتلائات خزائنِ الصمت ِ
من سِفرِ أشعارٍ
خائنة...
كيف تستعرُ هذهِ الأصوات...
تنثُ رماداً
قابعة ًبمسافاتِ غرور
أيها الأسلاف أورثتموني ...
نحيرَ ..
سما قراطيسَ ...
لامت أحرفها عند اصفرار الدروب
رَسَمتْ اكواماً من لألئ
في تلال ِغسق
وامتزجت روحي بها خرافات ٍ
غبية..
...............
11/6/016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق