00 -تحتَ قُبَّةِ عشقِنا ؛ سأعزفُ لكِ آخرَ أنغامي ...
سترقصُ أناملي مع ألمي على أوتارِ عودي
لتسمعِكِ اللحنَ الأخيرَ ...
سأنشدُ لكِ آخرَ قصائدي من ديوان آلامي
ربما ستسقطُ آخرُ دمعةٍ من مقلتي في محراب حبِّكْ
لكنني...
سأرحلُ ..........وسترحلينَ ..
.وسترحلُ كلُّ أوهامي...
0----0----0
00- الأبيضان ( السكر والملح)... كم من تحذير يصادفنا منهما كل يوم ... وأنا أضيف لهما ( الأسمران ) . فهما يذبحان من غير سكين. ( صديقتي أيام الجامعة) ، وصديقتي الحالية (س) على الفيس بوك.
0----0----0
00 - قالت: كيف أنساه؟. قلت :مَنْ يَعلقْ بذاكرة القلب ؛ هيهات يُنسى....
00 -كتبتُ لها ونحن صبيّان : أتذكرين أم تتناسين قرصةَ الخدِّ أم لثمَ الجبين؟... حين صادفتني بعد15 عاما همستْ بأذني : أتذكر قصيدتك. هل أكملتها ؟ . قلتُ : إن شئتِ أكملها الآن على ورقة شفتيكِ ...
0----0----0
00-في متنزه الزوراء، التقيتهنَّ صدفةً، قالت إحدى الاثنتين وهي تمد يدها بالكاميرا: ممكن تصورنا من فضلك ؟.عندما أنهيتُ المهمّة . قالت الأخرى: ممكن سيلفي معك ؟... قلت معتذراً: آسف أنا لستُ كاظم الساهر.
0---0----0
00 - كلُّ الذين عرفتهم قبلِك
شيدوا لي مدينةَ حبِّ جميلة
لم أدخلها...
إلا مدينتك
لكنها أصبحتْ أطلالا بعصف غدرك
ورحلتْ معَ الذكريات.
0---0----0
00 - أَوَ تنسين ؟!.
أنا الذي بَعَثتُ الروحَ في براكين جسدِك
لتتفجّرَ أنوثتُك حمماً تثير كلَّ المشاعر
أنا الذي جعلتُ مراكزَ عاطفتِك
تتمرَّدُ وتقودُ إنقلاباً لكي تتحرر
أَوَ تنسين؟!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق