سَألبسُ ثِياباً بيضاء, أُخطُ على عَينيَ كُحلاً هاشمياً , أَحتفلُ عِندَ كَربلاء , رافِعاً رأَسَ عُمرِي لأَنِي للحُسينِ أَنتمي , عِراقيٌ أَنا , الحُريةُ مِيراثِي, أَلا ياجَون أَقبِل يا أَميرَ الطَف ,حَتى تَرفعَ السوادَ عِن أَرضِ الدُموع ,إِحتَضن رَضِيعَ الحُسين , إِسقهِ ماءَ أَنفاسكَ لِيِرفعَ فِي سُومرَ بِيرق الخَيرِ مِن جَديد , يَقتلُ يَزيداً , يُسمعُ العالمَ لَحنَ الإِباء , ((وأَذا الموؤودة سُئلت بِأَيِ ذَنبٍ قُتِلت )), وِأَذا عَبد الله بِأيِّ سُئل ذَنبٍ نُحر؟
أبحث عن موضوع
الخميس، 13 أكتوبر 2016
إِحتفال الإِباء ................... بقلم : نبيل طالب علي الشرع // العراق
سَألبسُ ثِياباً بيضاء, أُخطُ على عَينيَ كُحلاً هاشمياً , أَحتفلُ عِندَ كَربلاء , رافِعاً رأَسَ عُمرِي لأَنِي للحُسينِ أَنتمي , عِراقيٌ أَنا , الحُريةُ مِيراثِي, أَلا ياجَون أَقبِل يا أَميرَ الطَف ,حَتى تَرفعَ السوادَ عِن أَرضِ الدُموع ,إِحتَضن رَضِيعَ الحُسين , إِسقهِ ماءَ أَنفاسكَ لِيِرفعَ فِي سُومرَ بِيرق الخَيرِ مِن جَديد , يَقتلُ يَزيداً , يُسمعُ العالمَ لَحنَ الإِباء , ((وأَذا الموؤودة سُئلت بِأَيِ ذَنبٍ قُتِلت )), وِأَذا عَبد الله بِأيِّ سُئل ذَنبٍ نُحر؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق