في العيون الخاملة ، تتسكع الأحلام المريضة ذات البعد المبتعد عن قطار الحياة المتوجه بكل الحب لمحبة الانسان نحو الذي نبغيه من واحة السلام في قلوبنا .
أمنياتهم السابحة في مستنقع الأمل المهزوم بالذاكرة الخرفة على بقايا أربعمئة عام من العزلة متوهجة كعود كبريت بضوء خافت على طلاء شمع يمنحها تفحم لا أمل منه بدفء آخر . أنغام طبول الحرب تعرف أن الخلودَ للمنتصر بدمه ، لذا سأمنحهُ دمعة ، وأدافع بكفين ، لحين الظهور
2016/10/12
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق