أبا الأحرارِ
قد ضاقت بيَ...
السبلُ..
وأيَّ بابٍ غيرَ
بابِكَ أطرُقُ..
أطرقْتُ رأسي
من مُدْلهماتٍ
ترادفت..
وأدهاهُنَ عن خدمتِكمُ
أُبعدُ…
ياابن الأطْيَبينَ عُبَيْدُكمُ بشراع ِ
سفينتِكُم متعلقُ ..
أَعَدَّت الناسُ جِفانَها
وليس لنا ناراً
تُنفخُ..
الموتُ أولى مما أراهُ
وأرقبُ...
أنا مذنبٌ مُكَبَلٌ
بالخطايا..
ووقفتُ ببابِكَ
اَسْتَشْفعُ…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق