نفختُ اسمكِ على بردِ المرايا
قشرت الليل فكانَ وجهُكِ الدّافئ... كـنَبيٍّ
والشّامةُ مُفرِطُةٌ في الَلذَّةِ السّافِرة
كنتِ العاصيةَ الوحيدةَ ....
تُعدينْ لي كلّ شيءٍ لأستيقظَ بقلبٍ واحدٍ أهبه لك ..
وأبقى بلا نبض
أنا الرجلُ الأميُّ لا أجيدُ قراءةَ روحكِ
لكني أحفظك عنْ ظهرِ حبْ..
بصَبرِ الأنبياءِ الحَزانى ... ورائِحةُ العِناقِ الحَميم
أحرِق أحطابَ اسمي
أنثرُ جَسَدي على حنيني
أكون المأدبةْ، ودمي الاحتفالْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق