في الجانب الآخر من القداسة
معبد بوذا ، على سبيل العبارة
يد الرب اليمنى
أراها من ثقب ثقل أخطائنا
تحمل طبلاً
صداهُ إيقاع يتـوغل في رقصات
القنوت المزيف
حيث النذور القديمة ماتزال في يده اليسرى
تنهض منها قرابين مثل التي مضت على خرابها
أكثر من دمعة ، تاركة دلالة القطاف
على أغصان العيون التي مضت
وراء ألوان التضحية ، ثمة شرار
وأشياء مقدسة بالحزن ،
لا تريد أن ، تنضب _______________________
الفرات الأوسط العراق
2016/9/22
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق