مصباح وهاج كالشمس
يغور الضياء بعمقه
وما يستفيق
عادت ذكرياتنا
يتناها
لحظة حالمين
بُعد السنين
ونسمع صوت
الخطى بعيدات
عصبوا الدم
لكن لم يمنعوا ان نحلم
وان نصحوا مع الفجر
والعشق والانجم
تسيل من المقل الدموع
بدمعتك الطفرة
ولوعتك التائهة
وكل الاسى والظلم
تبقى
ابتسامتك العريضة
يهيم بها المغرمون
وترابك رغم الفراق
يحن لمس الروح
من نبع الاشواق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق