أين القاك .......
موعد رحيلي .....
لم يحن بعد ......
البلابلُ ...
غردت بصوتً..
حزين ..
حروفي...
حشرجت على اعتاب...
الورق ...
محطاتُ سفرنا .....
يملأها ....
أصوات الرحيل......
قلبي ....
لا زال يعشقها.....
كأول أمرأه....
يعانقها ....
بعد سبعة ُ أعوام....
من موشحةِ الحُبِ المقدس.....
فجأة ....
أطلقت عليّ النار .....
وراودني شبحُ الموت ...
كما الانتظار .....
اطرقُ أبواب القلوب ....
مرةٌ أخرى .......
أخطئ العنوان .....
أين القاك ..
الآن .......
غردت بصوتً..
حزين ..
حروفي...
حشرجت على اعتاب...
الورق ...
محطاتُ سفرنا .....
يملأها ....
أصوات الرحيل......
قلبي ....
لا زال يعشقها.....
كأول أمرأه....
يعانقها ....
بعد سبعة ُ أعوام....
من موشحةِ الحُبِ المقدس.....
فجأة ....
أطلقت عليّ النار .....
وراودني شبحُ الموت ...
كما الانتظار .....
اطرقُ أبواب القلوب ....
مرةٌ أخرى .......
أخطئ العنوان .....
أين القاك ..
الآن .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق