أخذا يغوصان بٓحثاً عنْ أُمنيات مفقودة كانت تملأُ الشواطئ والحارات ،،،
-- لقد غطّى التلّوثُ سطْحَ البحر
=سنجلبُ ما نبحث عنه أولاً فلا تبالي
-- ولكن نور الشمسِ قد ضاع وما عادت الرؤيا كما يجب فدعنا نخرج
=وهذه الأمنياتُ التي بأيدينا ؟
--ما نملكه من طاقة بالكاد تكفينا لنرى خيوطَ الشمس
= نعم لنعُدْ بلا أمنيات
-- والتلوثُ يكبرُ معنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق