تَعزُفها تَجاعيدُ وجهٍ نحتََ السنين ؟؟
مَعزوفةُ عمرٍ يكابدُ بهِ أقاويل الحلم ،،
تَكتمل بها حديثَ رِحلةٍ ،، تشبهُ ذاك الرداءَ منذُ الأزل
مازالَ بهِ العطرُ القديم ....
لتبتهجَ السعادةُ عِندَ أولِ نداء من بينَ غيماتٍ محملةٍ بغيثِ الاشتياق. ... أملٌ يغامرُ بكفيهِ عِندَ نهايةِ الطريق ، وإن طالَ المسير وزادتِ المسافة تَستمرُ أغنيةٌ جديدةٌ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق