حِينَ كانَتِ الْمُوسِيقى
تعْزِفُ بِفُتورِ الْفَراشَاتٌ
قَلْبي يَعْزِفُ مَعَها ..عَلى نَحْوٍ آلِيٍ
كَيْفَ أعْبُرُ سَقْفَ الْمِحْنَةٌِ
أنْتَ فِي نِهايَةِ الطّّرِيقِ ... وَأنا
أخْطُو عَلى الْجَمْرِ كيْ أصِلَ إلَيكَ
لِمَاذا تُقَيًِدُونِي ؟
دَعونِي أصْرُخُ بِحُرُوفِي
ليْسَ لَدَيَّ مِنْ شَيْءٍ آخَرَ سِوَاكَ!!
******************
كَلَيْلٍ يُحَمْلِقُ فِي وَمَضَاتِ النُّجُومِ البَعِيدَةِ
تُدْمِي حُنْجُرَتِي بِعَتَمَتِهِ
وَشَرَارةٍ تَخْرُجُ مِن شَمْسٍ تَتَلَظَّى
تُوقِظُ ، قَافِلةَ الْغُروبِ الذَّهبِيَّة الْمسْرِعَةِ
******************
فِي وادٍ سَحِيقٍ
دَفنْتُم أنْفاسِي لَمَّا تحَركَتْ
دَعونِي لَعلِّيَ أستَريحُ
في صُراخِي..******************
رُبَّما دَعا اللَّيلُ الشمسَ للسَّهرِ
فأفقِدُ لذَّةَ الإنزِواءِ
ِتَحْتَ حُجُبِ الظَّلاَمِ
أعْترفُ أنَّني
لَا أمْلِكُ غَيْرهُ******************
لَا تَبـتَسِموا
قَيْدكم أوسَعُ أنْفُذُ مِنْه
يَترُكُ
عنْدي رَصِيدٌ أقتاتُ علَيْه
هَدِيَّة قِدِّيسِينَ رُحَماء
منحَني Hugo بَراءَة
كوزيت
وعِشتُ ما جْدولِين تَحْت
ظِلالِ الزَّيْزَفونِ
والمنفلوطي يُلوِّن غرفتي
الزرقاءَ
اًإكتمَلتْ أنُوثَتي مَع حَمِيدَةَ في
زقَاقِ المِدقِّ
وَعشتُ معَ الوسيمِ عمَر
على أعْتابِ الدكتور جيفاگو
هكذا أر اني في سِجْنِكم******************
في مَنفَى هَلاكِي
بلدُ القِفار الموحِشَة .. قَبْري.
ويالَسُخْرِية القَدَرِ
تشَرْنَقت أحْلامِي في سَماءٍ
نجومُها لمْ تفْقِد ضَوءَها******************
كانَتِ الشمسُ وهِي أمامِي تغِيبُ
رأتْ دُموعِي الَّتِي تشْبِه صَمغاً علَى وجْهي
ثمَّة طُيورٌ بيضاءُ
أيقنتْ أنَّ الوهـمَ يهَفْهِف شعْرَه ، في الرَّيحِ
صَرَخْتُ بِهِ ، كَفَى
أنا .... أريدُ.. أنا أعيشُ....
تُدْمِي حُنْجُرَتِي بِعَتَمَتِهِ
وَشَرَارةٍ تَخْرُجُ مِن شَمْسٍ تَتَلَظَّى
تُوقِظُ ، قَافِلةَ الْغُروبِ الذَّهبِيَّة الْمسْرِعَةِ
******************
فِي وادٍ سَحِيقٍ
دَفنْتُم أنْفاسِي لَمَّا تحَركَتْ
دَعونِي لَعلِّيَ أستَريحُ
في صُراخِي..******************
رُبَّما دَعا اللَّيلُ الشمسَ للسَّهرِ
فأفقِدُ لذَّةَ الإنزِواءِ
ِتَحْتَ حُجُبِ الظَّلاَمِ
أعْترفُ أنَّني
لَا أمْلِكُ غَيْرهُ******************
لَا تَبـتَسِموا
قَيْدكم أوسَعُ أنْفُذُ مِنْه
يَترُكُ
عنْدي رَصِيدٌ أقتاتُ علَيْه
هَدِيَّة قِدِّيسِينَ رُحَماء
منحَني Hugo بَراءَة
كوزيت
وعِشتُ ما جْدولِين تَحْت
ظِلالِ الزَّيْزَفونِ
والمنفلوطي يُلوِّن غرفتي
الزرقاءَ
اًإكتمَلتْ أنُوثَتي مَع حَمِيدَةَ في
زقَاقِ المِدقِّ
وَعشتُ معَ الوسيمِ عمَر
على أعْتابِ الدكتور جيفاگو
هكذا أر اني في سِجْنِكم******************
في مَنفَى هَلاكِي
بلدُ القِفار الموحِشَة .. قَبْري.
ويالَسُخْرِية القَدَرِ
تشَرْنَقت أحْلامِي في سَماءٍ
نجومُها لمْ تفْقِد ضَوءَها******************
كانَتِ الشمسُ وهِي أمامِي تغِيبُ
رأتْ دُموعِي الَّتِي تشْبِه صَمغاً علَى وجْهي
ثمَّة طُيورٌ بيضاءُ
أيقنتْ أنَّ الوهـمَ يهَفْهِف شعْرَه ، في الرَّيحِ
صَرَخْتُ بِهِ ، كَفَى
أنا .... أريدُ.. أنا أعيشُ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق