لقد كاد لي الريح....حين قلتها جهارا....
وكيف أقولها....والريح ...رسولي إليها....
وكل رسائلي...قاب قوسين أو أدنى....إلا رسالة الحرير
وشكواي لازالت قائمة....إلى قاضي القضاة....والريح ظالمي...
فكيف أقاضيه....وهو الخصم والحكم....
.....يا ريح....كفاك ظلما....
....فليس لي إلا أنت....رسولا....وقاضيا ...وعيد...23. 09.2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق