أأعدُ السنينْ..
لأذكرَ أننا متناقضانْ...متلاحمانْ..
كالصمتِ يحوي الرعدَ في جوفهِ...
بينَ ما نخشى ومـا نشتهيْ...
يا وجعي الجميلْ
يا وجهيَ الآخر أبقي...
على بسماتكَ بينَ الأعينِ المعربدة...
قد تجرحُ صرختكَ همسَ العاشقينْ...
لكن أيديهم ستلتقي في المنعطف..
بينَ وجهٍ ووجه..
أذكرُ ما قلتهُ لي يوماً:
ما أطيب فاكهةَ الوهمْ
لولا أنها على عوسجٍ متعطشٍ لدمي...
وقلت:
يا عيوناً حلوة تبسّمي..
كلما نأى النهار كنتِ دوماً منهلي..
فـــي حُلمي...
رفضتُ الموتْ كما كُنتَ ترفضهُ..
أنتَ هاهنا في خَلوةٍ معي..
وزجاجاتِ خمرِ الدنيا لنْ تكفينا..
خذوا عني موتكمْ.. و انصرفوا..
لي أصدقاءٌ لا يعترفونَ بالموتْ...
يضحكونَ في عباءاتهمْ الصافياتْ..
كما لا يضحكُ الأطفالُ والعشاقْ...
مرةً أخرى
هل للكون من بدءٍ ومنتهى؟
خمسونَ دهراً عشتُها
وأنا بنتُ عشرينَ عاماً
وما كلُّ يومٍ سوى
مغامرةٍ أخرى معَ الحزن, والجوع ,معَ الموتْ
وفي كل زاويةٍ قصاصاتُ أيامي
تتبعثرُ ملأى بالقبلاتِ والصرخاتْ
أأعدُ السنينْ...
كانْ يا ما كان...قصةُ عاشقينِ...
فــي زمنِ الأفئدةِ الضيقة...
لأذكرَ أننا متناقضانْ...متلاحمانْ..
كالصمتِ يحوي الرعدَ في جوفهِ...
بينَ ما نخشى ومـا نشتهيْ...
يا وجعي الجميلْ
يا وجهيَ الآخر أبقي...
على بسماتكَ بينَ الأعينِ المعربدة...
قد تجرحُ صرختكَ همسَ العاشقينْ...
لكن أيديهم ستلتقي في المنعطف..
بينَ وجهٍ ووجه..
أذكرُ ما قلتهُ لي يوماً:
ما أطيب فاكهةَ الوهمْ
لولا أنها على عوسجٍ متعطشٍ لدمي...
وقلت:
يا عيوناً حلوة تبسّمي..
كلما نأى النهار كنتِ دوماً منهلي..
فـــي حُلمي...
رفضتُ الموتْ كما كُنتَ ترفضهُ..
أنتَ هاهنا في خَلوةٍ معي..
وزجاجاتِ خمرِ الدنيا لنْ تكفينا..
خذوا عني موتكمْ.. و انصرفوا..
لي أصدقاءٌ لا يعترفونَ بالموتْ...
يضحكونَ في عباءاتهمْ الصافياتْ..
كما لا يضحكُ الأطفالُ والعشاقْ...
مرةً أخرى
هل للكون من بدءٍ ومنتهى؟
خمسونَ دهراً عشتُها
وأنا بنتُ عشرينَ عاماً
وما كلُّ يومٍ سوى
مغامرةٍ أخرى معَ الحزن, والجوع ,معَ الموتْ
وفي كل زاويةٍ قصاصاتُ أيامي
تتبعثرُ ملأى بالقبلاتِ والصرخاتْ
أأعدُ السنينْ...
كانْ يا ما كان...قصةُ عاشقينِ...
فــي زمنِ الأفئدةِ الضيقة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق