تباً لوسامتكم .. كجلد أفعى
تباً لدمعتكم
ما برحت.
إلا وهي قتلت .. شردت ما لا يحصى....
كيف ارتضيتم ان تكونوا واجهة
بلا معنى ....
وحوش ...كلا ...
بل أمر و أدهى ..
تدعون الدين !
أي دين هذا
يسمح لكم ان تكبر كروشكم
تثقل جيوبكم
تلعق ألسنتكم البغاء
يسجد لكم
تجاوزتم ربكم الأعلى
تحللون لأنفسكم ما تحرموا لغيركم
وتوصون الناس بالتقوى
وأنتم شر البلاء
تباً لكم.. وألف تبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق