أُحاول أنْ انْتزعَ روحي مِن الفكرةِ التي تَتَلبسني
أجُر بقايا الخيبةِ بأقصى ما استطيع
أُعاود كَرّة المُقاومة ..
مُتشبثةٌ بي فُصوص النص ..
أبْصُقُ اعترافي .....
لا سبيلَ إلاّ الخروجَ انسكاباً على الوَرقِ ..
أتشبثُ بهمهمةٍ
اتمسكُ بمخارجِ الحديث
أمُرُ على قصاصاتٍ من الوجعِ المترهلِ
أخْتزلتها الكلمات
تَفْلِتُ يداي ، فأسْقُطُ بِجُبِّ الأبجدية ..
أنْهَضُ غريباً ..
موشوماً بدمعة ..
تُجاورني دُمَى الغيابِ ..
تَجِفُ بحلقي البصقةُ القادمةَ لِتَوها ..
تنحدرُ مُنْدلقةً كبقايا حروف ..
أومئ للمغادرينَ دهشتي
الذينَ يتسللونَ من الباحةِ الأخرى لحزني
يَرُدون تلويحتي عجلاً
انْتبه لكفي ..
منشطراً هو ..
قد ثقبتهُ قُدْرة التلويح ..
صدئة ضَحَكاتُ القوافي
كزيفِ الاشعارِ المُهْداة للريح
متخمةُُ بالضجيج ملامح محابري
استعير عواء ارتباك الفكرة
أطفو كنذلٍ
وأخرجُ حاملاً قصيدتي
اتمسكُ بمخارجِ الحديث
أمُرُ على قصاصاتٍ من الوجعِ المترهلِ
أخْتزلتها الكلمات
تَفْلِتُ يداي ، فأسْقُطُ بِجُبِّ الأبجدية ..
أنْهَضُ غريباً ..
موشوماً بدمعة ..
تُجاورني دُمَى الغيابِ ..
تَجِفُ بحلقي البصقةُ القادمةَ لِتَوها ..
تنحدرُ مُنْدلقةً كبقايا حروف ..
أومئ للمغادرينَ دهشتي
الذينَ يتسللونَ من الباحةِ الأخرى لحزني
يَرُدون تلويحتي عجلاً
انْتبه لكفي ..
منشطراً هو ..
قد ثقبتهُ قُدْرة التلويح ..
صدئة ضَحَكاتُ القوافي
كزيفِ الاشعارِ المُهْداة للريح
متخمةُُ بالضجيج ملامح محابري
استعير عواء ارتباك الفكرة
أطفو كنذلٍ
وأخرجُ حاملاً قصيدتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق