ضاع ذات يوم ...
أنت تلك التي تحمل في يديها
إسواره
من زهر
اليوم أذهب وأترك خلفي
عناوين قابلة
للضياع
وأنتظر العائدين وهم
يعرفون مواعيد موتي ويأتون
أنت الذي أحبك حين أحبك
جداول السمر ضيقة في النهار
واسعة وسعَ عينيك في ليل الدجى
ووجه منتشر في الشعاع
كأنك لم تولد بعد
لم نفترق بعد
وفوق سطوح الزوابع كله
كلام جميل
وكل لقاء وداع
وما غيرنا غير هذا اللقاء
وما بيننا غير هذا القاء
وما بيننا غير هذا الوداع
أحبك أو لا أحبك
يهرب من جبيني
وأشعر أنني لا شيء
وكأنك أنت غير قابل للضياع
أنت تلك التي تحمل في يديها
إسواره
من زهر
اليوم أذهب وأترك خلفي
عناوين قابلة
للضياع
وأنتظر العائدين وهم
يعرفون مواعيد موتي ويأتون
أنت الذي أحبك حين أحبك
جداول السمر ضيقة في النهار
واسعة وسعَ عينيك في ليل الدجى
ووجه منتشر في الشعاع
كأنك لم تولد بعد
لم نفترق بعد
وفوق سطوح الزوابع كله
كلام جميل
وكل لقاء وداع
وما غيرنا غير هذا اللقاء
وما بيننا غير هذا القاء
وما بيننا غير هذا الوداع
أحبك أو لا أحبك
يهرب من جبيني
وأشعر أنني لا شيء
وكأنك أنت غير قابل للضياع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق