تَلاشَتْ بَينَ أنامُلي أحرفُ الفَرحِ
وأنا على حافة الجسرِ مُقلتي تُغطى دموعَ الجَمرِ
فَقَدَت الوَردةُ لَونها ورحيقَها
وأنا وَحدي للِقاءِ المُثير أنتَظِرُ
فالحَنينُ قَد قَتَلَ خيوطَ الأملِ
وأنا حقاً أشتَقْتُ للنَظَرِ ولَيسَ لي بَصَر
في غيابُكِ النَبضُ عزف موسيقى الألمِ
والفؤادُ يمَنَعَ توزيعَ تذاكرُ السَفرِ
سيدَتي ....وهَل للغياب ِ أي عُذُر ؟
يا جَميلة و رَشيقَة هذا العَصرُ
وأن رَحلْتِ عَني طوال الظُهر
فأنا أيمنُ الذي يَنتظرُ و مَعَهُ كأسَ الخمر
_2016_6_
11
وأنا وَحدي للِقاءِ المُثير أنتَظِرُ
فالحَنينُ قَد قَتَلَ خيوطَ الأملِ
وأنا حقاً أشتَقْتُ للنَظَرِ ولَيسَ لي بَصَر
في غيابُكِ النَبضُ عزف موسيقى الألمِ
والفؤادُ يمَنَعَ توزيعَ تذاكرُ السَفرِ
سيدَتي ....وهَل للغياب ِ أي عُذُر ؟
يا جَميلة و رَشيقَة هذا العَصرُ
وأن رَحلْتِ عَني طوال الظُهر
فأنا أيمنُ الذي يَنتظرُ و مَعَهُ كأسَ الخمر
_2016_6_
11
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق