لا زالت تبحث عن الدميةِ التي افلتها الصغير ؛ عند حدوث الانفجار ليلًا ... طريقُ المدرسة يُفتش تحت ثياب الرصيف ، الأرجوحة تبحث بعنايةٍ في جُثة الشارع لا يبدو أثر لها ... حتى الأمهات اشعلن التجاعيد كمصابيح ، الملائكة عند عودتهم إلى السماء وجدوا أن الدميةَ قد أعادت أشلاء الطفل الصغير ! . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق