احببتكِ،
أكثرَ ممّا ينبغي
وملّكتكِ اجوافَ قلبي
يممتُ قلبك
في شواطئ روحي
وجَعلتكِ اله يَتحكمُ في عقلي
يرتحلُ معَ كلَ المسافات
ينطقُ نداءَ شوقي
يغرد لكِ بصوتي
يرتلكِ نغماتٌ لروحي
ينزفُ بحبكِ الجراح
يهيمُ مِن شجني
ينطقكِ بألوان نجواي
من توهان طرقي
يناغي حزنكِ بألمي.
بترنيمةَ كبريائي المرتَجلة
بترتيل الكرسي الهزاز
فوق جرحي..
بنحيب. الحب. المسافر
ومحطاتهِ الخالية
من عشاقة
اُصبتُ أنا بلعنةِ هواك
كَيفَ اكلمكِ بلغةِ صمتي
أم كَيفَ اكلمُ بكِ لغتي
كَيفَ اُناجي النجوى
أحاكيها برحلتي
أتمتمُ عليك
الحان سهدي
ذكرياتي لوحاتي
ألتي رسمتُها
من وحي. حلمك
وملّكتكِ اجوافَ قلبي
يممتُ قلبك
في شواطئ روحي
وجَعلتكِ اله يَتحكمُ في عقلي
يرتحلُ معَ كلَ المسافات
ينطقُ نداءَ شوقي
يغرد لكِ بصوتي
يرتلكِ نغماتٌ لروحي
ينزفُ بحبكِ الجراح
يهيمُ مِن شجني
ينطقكِ بألوان نجواي
من توهان طرقي
يناغي حزنكِ بألمي.
بترنيمةَ كبريائي المرتَجلة
بترتيل الكرسي الهزاز
فوق جرحي..
بنحيب. الحب. المسافر
ومحطاتهِ الخالية
من عشاقة
اُصبتُ أنا بلعنةِ هواك
كَيفَ اكلمكِ بلغةِ صمتي
أم كَيفَ اكلمُ بكِ لغتي
كَيفَ اُناجي النجوى
أحاكيها برحلتي
أتمتمُ عليك
الحان سهدي
ذكرياتي لوحاتي
ألتي رسمتُها
من وحي. حلمك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق