اعددت سفني للرحيل..
ومسكت ابياتي المبعثرة ..
ومضيت الى دروب لم اكن اعرفها..
فيها من يشبهني بالمه..باشتياقه
انني ارحل ...
لقد اتبعني انتظارك في اليل الطويل..
وانا اجلس على قطع خشب بارده..
وقربي شجرة تهيم الى السقوط..
وقلوبا مبعثرة...قتلت اصحابها...
وانين موتى في اوج العتمه..
اتعبني انتضراك على مر العصور..
تجمدت اطرافي ..
احلامي....
ضحكتي...
اقلامي...
ووجه شاحب يغطيني..
لم ياكل منذ شهور...
الى القاء ....
ليس هنالك رجوع..
فقد اماتني كل شي في الوجود..
حتى انت..
ومسكت ابياتي المبعثرة ..
ومضيت الى دروب لم اكن اعرفها..
فيها من يشبهني بالمه..باشتياقه
انني ارحل ...
لقد اتبعني انتظارك في اليل الطويل..
وانا اجلس على قطع خشب بارده..
وقربي شجرة تهيم الى السقوط..
وقلوبا مبعثرة...قتلت اصحابها...
وانين موتى في اوج العتمه..
اتعبني انتضراك على مر العصور..
تجمدت اطرافي ..
احلامي....
ضحكتي...
اقلامي...
ووجه شاحب يغطيني..
لم ياكل منذ شهور...
الى القاء ....
ليس هنالك رجوع..
فقد اماتني كل شي في الوجود..
حتى انت..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق