القاكَ ...
على مروجِ الجّمرِ
عاشقاً كبّلهُ النّدى بأسرابِ الغمام
القاكَ ...
وعلى شفتيكَ تغفو كلّ المدائن
حالمة بعشقٍ لن ينتهي
القاكَ ...
ودمعُ القلب يهزجُ أغنيةً
معطّرةً بالدّمِ
ويدي الرّاعشةُ ..
تصافحُ كلّ مافيكَ من شموسٍ
أعانقُ كآبةَ عينيكَ
اللتينِ ..
ضيّعتُ في سمائهما قصائدي
أيّها العاشق مهلاً
سأعطيكَ أشجار نبضي هديّةً
لتغفو على ساعدِ قلبي بأمانٍ
خذ دمي نافذةً
لتعبرَ منها أمانيكَ الخائفة
القاكَ ...
وجثّتي تنتحبُ على سفحِ الّندى
والفراشاتُ ..
تحرسُ جمجمتي من الذّبولِ
أيّها العاشقُ انتظر
أعطني بحراً من يديكَ
النّحيلتينِ ..
وأعطني بساتينَ الفرح
من همسةٍ تُطلِقُها بسمتكَ النّاحبة
هذا المدى بقايا نشيجي
والنّهر يرسمُ دربكَ
الموغل في العروقِ
هاتها منكَ باقةً من العزمِ
أوقظ بي كلّ ما ماتَ
جرحي مدينةٌ مشنوقةُ الشّرفات
والشّوارعُ ..
دروب من الوجعِ الحميمِ
أيّها العاشقُ انتظر
القاكَ ...
وفي مقلتيكَ تنمو جثتي
هل تعرفَ ملامح قاتلي ؟؟؟
هل يشبهكَ لهذا الحدّ ؟!؟! .
عاشقاً كبّلهُ النّدى بأسرابِ الغمام
القاكَ ...
وعلى شفتيكَ تغفو كلّ المدائن
حالمة بعشقٍ لن ينتهي
القاكَ ...
ودمعُ القلب يهزجُ أغنيةً
معطّرةً بالدّمِ
ويدي الرّاعشةُ ..
تصافحُ كلّ مافيكَ من شموسٍ
أعانقُ كآبةَ عينيكَ
اللتينِ ..
ضيّعتُ في سمائهما قصائدي
أيّها العاشق مهلاً
سأعطيكَ أشجار نبضي هديّةً
لتغفو على ساعدِ قلبي بأمانٍ
خذ دمي نافذةً
لتعبرَ منها أمانيكَ الخائفة
القاكَ ...
وجثّتي تنتحبُ على سفحِ الّندى
والفراشاتُ ..
تحرسُ جمجمتي من الذّبولِ
أيّها العاشقُ انتظر
أعطني بحراً من يديكَ
النّحيلتينِ ..
وأعطني بساتينَ الفرح
من همسةٍ تُطلِقُها بسمتكَ النّاحبة
هذا المدى بقايا نشيجي
والنّهر يرسمُ دربكَ
الموغل في العروقِ
هاتها منكَ باقةً من العزمِ
أوقظ بي كلّ ما ماتَ
جرحي مدينةٌ مشنوقةُ الشّرفات
والشّوارعُ ..
دروب من الوجعِ الحميمِ
أيّها العاشقُ انتظر
القاكَ ...
وفي مقلتيكَ تنمو جثتي
هل تعرفَ ملامح قاتلي ؟؟؟
هل يشبهكَ لهذا الحدّ ؟!؟! .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق