لمحت على جبينك عنواني..
وعندما قرأت كتابي فى عمق عينيك
علمت أنها روحي التى تمردت
على كل ماهو معقول ومنطقي،وصحي..وووو
تجردت من رداء الخوف
ووجدت روحا تشبهها
فهدأت عواصف الضياع
هرولت اليك روحي
نبتت نبته شفافه
لكنها نافذة الإختراق
كالسيف تشق سحاب الجنون
الى أبعد مدى خلف أفق الخيال
فلا تضيع الوقت فى ليت
وماذا لو..وربما كان..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق