كَيْفَ لاَ يَمُوتُ الْكَلاَم ُ
دَاخِلَ قَبْوِ الصَّمْتِِ؟
كَيْفَ لا تُجْلَد ُالكَلِماتُ
بِسَوْطِ الْأَنِين؟
كيف لهذا الكَيْفِ
أنْ يُصافِحَ الْكَمَّ
في واقعٍ يَعْدِمُ
الْقِسْطَاسَ الْمُسْتَقِيمَ
كُلُّ الْأَنامِ أَطْيافٌ
تَرْقُصُ بِمِظَلَّةِ شََارْلِّي
وَوَجْه ِبَهْلوانٍ حَزينٍ
وَتُصَفِّقُ ...
فَهكَذا وَجَدُوا آباءَهُمْ يَفْعلُون.
وكأني أرى الكونَ يَجْرِي
يُتَمْتِمُ بالتَّسْبيِحِ..
وَشَظايَا الْقَوْمِ تَرْقُصُ
حَوْل َالنَّارِ
مَا مِنْ مَفَر ٍّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق