أبيضُكَ المنثورُ على وجهي
بعضُ أشواقي للجمالِ
و نهركَ المنسابُ في عينيَّ
سيلُ إحساسي للكمالِ
أغصانُ رمشكَ الملآى بالثمارِ
ألوانُ التَّدانِي في الحبِّ
ونغمةُ الأحلامِ
أخبرني يانخيلُ
أمطرٌ في سلالكَ
يروي أخاديدي
فتنبتَ في ثراها
نجومٌ و أعشابٌ ؟!
أَمْ قُبَلُ فراتٍ
تمسحُ الغضونَ المتمردة
في حقلي
فيخضرُّ فيها اليبابُ ؟!
أَمْ تراهُ قلبي العاشقُ
كما دجلةُ والفراتُ
يفيضُ تحناناً
يكتسحُ السُّدود
يبيدُ بحبِّهِ الأشواكَ والزؤان َ
ويعزفُ للإنسانيةِ
لحنَ السَّلامِ ؟!
فيتدفقُ النبعُ
من صخورِ المحالِ ؟!
أمطرٌ في سلالكَ
يروي أخاديدي
فتنبتَ في ثراها
نجومٌ و أعشابٌ ؟!
أَمْ قُبَلُ فراتٍ
تمسحُ الغضونَ المتمردة
في حقلي
فيخضرُّ فيها اليبابُ ؟!
أَمْ تراهُ قلبي العاشقُ
كما دجلةُ والفراتُ
يفيضُ تحناناً
يكتسحُ السُّدود
يبيدُ بحبِّهِ الأشواكَ والزؤان َ
ويعزفُ للإنسانيةِ
لحنَ السَّلامِ ؟!
فيتدفقُ النبعُ
من صخورِ المحالِ ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق