طارَ قلبي شوّقاً
هزَّ بأضلاعي الحنينُ
هاتفاً بكلِّ الحنينِ
ياحبيبي يا محمد
كطائرٍ روحي هامتْ
للقُّبةِ الخضراءِ
للنُّورِ فوقَ النّور
أصْل النورِ
فيا لَهفه نفسي أيّنكََ
يا حبيبي يا محمد
يومَ طعنات الحُسين
يومَ علَاّ إبْنَ الزّنيمِ
صَدرَ الطُّهرِ إبنَ الأمين
ونِساءُكَ بالأسّْرِ
مولولاتٌ
هاتفاتٌ
أيّنَكَ يا جدّاهُ يا محمد
والقلبُ مني يُردّدُ
يا حبيبي يا محمد
ها أنا عَبْدٌ مُسيءٌ
حطَّ بالذنبِ الثقيلِ
رامَ بحبيبِ الآله
شَفاعَةً وقبولاً
بحبيبي محمد
وبحقِّ الّزهراء البتول
تراكمت
ردحذفترادفت
عصافير القلب مع الفجر
راحله
طال انتظارها حزينه
والروح على وشك الرحيل
وغربتي أختناااق
ياحبيبي يامحمد
لحاقاً يرحلون
والقلب أداويه بجرعة الحزن
الدفين
فكيف بي يا حبيبي يا محمد
و حروف الهوى قدسيةٌ
والشغاف بحب محمدٍ والآل
تجذبني
تعتقلني
وأطيرُ نشوةٍ بالفوز
فتنحدر دمعاتي ولاءً وعشق
وأبتهل الى الرب العلي
أن يختم بحق محمدٍ وآله
بولاءهم حياتي
شكري وامتناني وتقديري ومحبتي لكم احبتي