حينَ جرَّحتِ الخيباتُ النَّخيلا
وسالَ من عينيهِ دمعُ الوردِ
غزيرا
قطفتُ إليه برتقالَ الخدِّ
وصارتْ نجومي إليه سَليلَةْ
وسالَ من عينيهِ دمعُ الوردِ
غزيرا
قطفتُ إليه برتقالَ الخدِّ
وصارتْ نجومي إليه سَليلَةْ
وحين غابتْ شمسُ وجهكَ عنِّي
على مشجبِ الرِّيحِ
علَّقتُ أشجاني الكثيرة
نسجتُ من خيوط الأصيلِ
معطفَا لَّليلِ
وطوَّقتُ خصركَ
بالحنين طويلا
فلبسَ الفجرُ الذهبَ صهيلا
وصارَ للكونِ لوناً أثيلا
على مشجبِ الرِّيحِ
علَّقتُ أشجاني الكثيرة
نسجتُ من خيوط الأصيلِ
معطفَا لَّليلِ
وطوَّقتُ خصركَ
بالحنين طويلا
فلبسَ الفجرُ الذهبَ صهيلا
وصارَ للكونِ لوناً أثيلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق