أعشقك كحمامة أيكٍ
بات لا ملجأ لها سواك
ولا عينَ تودُّ إلاّك
كلي أنت
وقلبك هوىً في مهجتي
ودماً يجري في عروقي
لأنَّكَ الأجملُ
بات الحزن المتراكم
في صدري
يغني على نغم ناي حزين
محشرجِ الصوتِ
من منا يُشعل أو يطفئُ الآخر
بقايا الرماد
يا مؤنسي في وحدتي
ومنعش روحي السابحة
تكتب لك على
أوراقٍ عاريةٍ
كما أردتَها يوما
فلماذا نُشَلُّ من الصدمات
ونحنُ من اخترْنا طريقاً
على جسر المتاهات
مبهمة الحرف أنا ....
خطوط النهايات
تشرف يوما بعد يوم
لتصل بي
الى مدينتي العاشقة
بات لا ملجأ لها سواك
ولا عينَ تودُّ إلاّك
كلي أنت
وقلبك هوىً في مهجتي
ودماً يجري في عروقي
لأنَّكَ الأجملُ
بات الحزن المتراكم
في صدري
يغني على نغم ناي حزين
محشرجِ الصوتِ
من منا يُشعل أو يطفئُ الآخر
بقايا الرماد
يا مؤنسي في وحدتي
ومنعش روحي السابحة
تكتب لك على
أوراقٍ عاريةٍ
كما أردتَها يوما
فلماذا نُشَلُّ من الصدمات
ونحنُ من اخترْنا طريقاً
على جسر المتاهات
مبهمة الحرف أنا ....
خطوط النهايات
تشرف يوما بعد يوم
لتصل بي
الى مدينتي العاشقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق