احيك سرابي , احلاما تكلم نفسها
تنعى
أعتب ليلي ، احمل إناء من خزف غارق
قصة حياتي الفارهة المقيدة
أغير اندفاعاتي ، أحرقها لغبار الريح
ومجلس تتعطر به الكلمة
بتراتيل العودة, الﻻعودة في الﻻشيء
المتناهي ...
سرب طيور
تحمل رأسي الحائر المنسي
تعبر مجرات الحرب الكبرى
تدور، تحمل وردي
مجردة أنا ، واقعة في خطوط جبين
أنشق عن مرئى زمني الاسوأ في الصمت
اتبعثر بذاكرتي ، أتلاشى بين أناملي
خدع رؤيا ،
اصابع وخطوط فوق شفاه حبلى
يومي الأوحد لا يتكلم
مابين أقداح عطشى ، نهايات بأطراف كؤوس ثمله
لتكتمل القصة .
..... 7 9 2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق