لا أقول اليك عني ... قد اغوى وقد افقد عتقي من عبوديتي لحبك ... اغرورقت حروفي و ابدأ اغزو جناحيك و تلوذين بعتقي يا ذلك الهوي المجنون لا يفارقني و لا يحل عني ... تشابكت عندي غنجك و حروفك و انوثتك وجمالك الذي استعبد روحي و ضني ... كم من مره عزفت لك لكنك لم تصغي لبوحي ... اصيح من غسق الليل الى الفجر ... لم هذا الغرور انا لم استجدي منكِ ... لم أقول لك بعد سيدتي
غرامك لي اسعدني ... و طوح عنفواني و خفت دقات قلبي ... الم يروق لك بوحي .. و الم ادق مسمار بوحي بثنايا بوحك .. لنشهد سويةً بشرب عسل يعسوبي بالخفا و العلن ... سنجدف سويةً يا ليلى الأخيلية ... و انا عمرو... بضفاف توقك ضمك لي بين ضلوعك لأدفو ... و اشرب عين سلسبيل من عين تنبع من جبالك ... و الى سهولي تسري ... خفي على وجلٍ لعل العمر بهوى الضنى...و هو الأخير و المرجو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق