في الجانبِ الآخر، ومِن علوٍ، يراهم عِبرها، كلٌ ساعٍ إلى غايتِه يحتذون النشاط ويتحزّمون الصِّحَّة ويمتَطون الحياة. يظلُّ هو في غرفتِه الأنيقة التي احتلتْ موقعها في العمارةِ، فتحَ النافذةَ ليقرّب المَعالم، ونسماتُ العالم تُداعِبُ وجهه العليل، لكنّها لا تمنَحه غير ما قدَّره الله.
___________________________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق