لولا الهوى لكنت الان مملكة
أبوابها بابل والسقف اشور
لكنما حبهم اودى بأوردتي
فصرت يا حسرة بالحزن مجبور
من لي لينقذني من جور قاتلتي
سكينة البعد بين الدور والدور
قد مر عامان من دون ان يصلوا
او يهنئوا بالجفا والقلب تنور
من لي بأسمائها المثلى ليمحوها
من اصل ذاكرتي او أي تغيير
مالي سوى دمعة والليل يحرقني
اما الصباح فلا جاءت بتدبير
وهكذا العمر يمضي دون ذاكرة
لان ذاكرتي عاشت بتدوير
.
.
.
31مايو2016
فصرت يا حسرة بالحزن مجبور
من لي لينقذني من جور قاتلتي
سكينة البعد بين الدور والدور
قد مر عامان من دون ان يصلوا
او يهنئوا بالجفا والقلب تنور
من لي بأسمائها المثلى ليمحوها
من اصل ذاكرتي او أي تغيير
مالي سوى دمعة والليل يحرقني
اما الصباح فلا جاءت بتدبير
وهكذا العمر يمضي دون ذاكرة
لان ذاكرتي عاشت بتدوير
.
.
.
31مايو2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق