قصة ٌ لا أطولَ منها.....
متاهات ٌدخلها بصوره ِالقديمة.. ليبعث رسالته الأخيرة عبر قرطها المكسور ...
فاجأته بصفعة.... ونظرت نحو يدها تمحو آثار قتلَ ذاتها بدمعةٍ وشهقة...
متاهات ٌدخلها بصوره ِالقديمة.. ليبعث رسالته الأخيرة عبر قرطها المكسور ...
فاجأته بصفعة.... ونظرت نحو يدها تمحو آثار قتلَ ذاتها بدمعةٍ وشهقة...
هنا حيث لا وطن لقرطها ...
كتبت قصة التخاذل.
30/5/016
كتبت قصة التخاذل.
30/5/016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق