أَخلُقُ لَنا مَسافةً .....
فِي زَوايا المَفاصِل ...
أَخلقُ لَنا مَأَوى ...
وَ أُنثَى ...
وَ قَدحَ شايٍ أَخضَر ..
لماذا أَخضَر .... ؟!
أَخلُقهُ هكذا بِلا تَفكيِر ..
ٍ أَسرَحُ وَ بَناتُ أفكارِيَ النِصفُ عَاريِاتٍ ..
أَخلقُ لِي وَطناً ...
مِن خِصرِ أُنثى ...
رَقِيق .....
أُنثى ...
تَحلمُ بِلمسَةِ قَصيدةٍ بَينِ نِهديِها ...
لِيزدادَ العَسلُ المَخلوق ....
ُ بَينَ الوَردَيتِنِ ...
يَرسمُ نَهرا ....
ً وَ حَمائماً تَلهو بَينَ الطِينِ وَ الماء
ِ أَخلقُ سَفحاً أُنثَوياً ...
وَ أُعيدُ تَرتِيلَ
حِييتَ نَهدكِ عَن قُربٍ فَضُمَنِي ....
أَخلقُ لِي أَنا ......
تَخلُقُنِي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق