بَينَ سَوامقِ النِداء
نَبغَ وَحيُ الرِقِة
تَرنمَ عَبقريُ غِنائِي
حَمَلتُ لَيليَ سَعيداً
بَعدَ جَلسةِ العِشق
نَشرتُ على قَلبِي
ثَوباً من ضِيائِك
عَرشٌ مُخدرٌ نَقائُه
يُطرزهُ خَيالُ الشَوق
بَواعثُ بَوحٌ تُعانُق
وَجهَ الرَياحِين البَريِئة
أَحِتفالاً ....بكِ وَحدَك
يَحكي نَواطيرَ الحَنين
عانقَيني حَتى تَعيش
الحَياة ....
2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق