أبحث عن موضوع

الثلاثاء، 26 أبريل 2016

.حوار مع نزار................... بقلم : ابراهيم الكوردي // العراق


حبيبتك بلقيس
حبيبتي نورسين
هي اغتسلت بدجله
وحبيبتي ببردى
لكن بيننا اختلاف
عشت بعدها اعواما
وانا مت لانها تركتني ايام
كنت تكتب الشعر
قبل حبك لها
وانا اصبحت شاعرا
بحبها
حروفك..تليق بكل النساء
حرفي..توحد بها
لايسرقها لص..
اتعلم يانزار..الان.الان
هناك من يتغزل بحروفك
ويخدع النساء..
ارتدى. في العلن
رداء الشعراء
وفي السر..يجلدهن
بسياط..الاغراء
كل يوم..يقتنص
وينشر اشعاره مثل بيت العنكبوت...
يصطاد..ولا يبالي سوداء كانت
ام بيضاء
اه..لو نسخت اشعارك
وحملتها.. معك..للسماء
لكانت النساء افضل حال من الان
بانزار بأسم الدين سبوا الفتيات.
على منصة..طقوسك.
وحلاوة حروفك...
نصبوا...الشباك
ياشاعر الأمة.
لم.علمتهم
كيف..يصلوا.
.لقلوب السيدات
ولم.تعلمهم. ان
يكونوا رجالا
تبآ..للبعض...
اصبح الحب بقانونهم
كأس..خمر....
لاضير...من تكون
الساقية



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق