لقمةُ عيشٍ تبحثُ عن ملاذ ؟
لم اعدْ اصدق...
الذي أحصى النجوم
مسك أنفاسي من المنتصف
حين قال:
أن مائدةً من السماء
تكون لنا عيداً ,,
طال المسير
تمرغ الانتظار
هربتْ جميعُ العرافًّات
واختفى المنجمون.....,
فقط..لقمةُ عيشٍ بثتْ ارقها
في غابةٍ كثةِ الموت
تبحثُ عن ملاذ ,
والأحراشُ النازحة
تترقب الخوف
والصقورُ النافقة
تختبئ خلفَ قشرةِ الرجال ؟
ربما يشاء القدر
يفجرُ بركاناً للسلام!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق