غرفتي الموحشة. ..
صرير بابها
يذكرني ..بصوت شرطيا
يفتل شواربه. ....
شبابيكها
غادرت عصافيرها
شمس صفراء....
صوتي
نام على دكة الصمت
الصمت
مذ كنت لا اعرف الخوف
الخوف لازمني
عند سوط الجلاد ...
بسطال ...عنجهية صماء
عصا التبختر
نزق حد الاستهتار
قوانين بلا مسوغ
ورجل جاهل
يركل جمجمتي الفارغة
صوت صفارته النشاز ..
أغنية
عذابات قادمة. ..
شريان متجمد
يرقد حزنا
بيوم عذاب آخر ..
ثقل مسؤوليتي
أن أصبح جبانا
أمام نفسي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق