مَحْروسَةٌ باللهِ يا مِصْرُ
سَليمَة ٌ قَدْ حَفَّها الْحِبْرُ
فَتِيَّة ٌ لَوْ أَنَّها قَدِمَتْ
مِنْ غابرٍ ما مَسَّها عُمْرُ
فَتاتُنا الجَمِيلَةُ الأَبْهى
مُرادُنا وَدَليلنا النَّشْر
مِصْرُ الَّتِي أُمُّنا طُرَّاً
أُمُّ الدُّنى فِدى لَكِ النَّحْرُُ
يا مَهْبَطَ الْكَلِيمِ في تَيَهٍ
إِنْشودَةُ النَّبي ِّ وَالْبِشْرُ
أَلْخَيْرُ في واديكِ مُنْتَضِدٌ
قَدْ زُقَّ في طَيَّاتهِ النَّضْرُ
وَكُنْتِ مَطْمَعاٌ لِكُلَّ حَسُ
دٍ ذابَ في عَيْنِ العِدا كِبْرُ
يا قِبْلَةً شَمَّاءَ في حَسَبٍ
ّّ يَشْدو إِلَيْكِ التَّأْريخُ والسِّفْرُ
ّّّشَعْبَ الذُّرى لَكُمْ السَّلامُ وما
ّ كَوَّى الفُؤادَ نافِذٌ جَمْر
ّبالحُبِّ نَحْيا والغَرامُ بكِ
أَنْتِ الوِدادُ وَحُبُّنا الطُّهْرُُ
فَتَرْجَع ُ الأَعْداءُ خائِبَةً
(كأَحْمُسَ) أَدْلى لَهُ النَّصْرُ
أَلدَّهْرُ في العَلْياءِ مُنْبَهِرٌ
يُصْغي الزَّمانُ إِلَيْكِ وَالدَّهْر
وَكأَنَّ رِمْسيسَ العَظيمَ صبا
بِحُبِّ أَرْضٍ ضياءها الفَجْرُُ
فَكُل ُّ مَجْدٍ قَدْرُهُ حُبٌّ
وَعلى المَحَبَّةِ يُمْنَحُ القَدْرُ
وَالفَضْلُ لِلْجَمْعِ الغَفير ِوَما
تَبْني السَّواعِدُ كَدْحُها الصَّبْر
رِباطُكُمْ بُشْرى الرَّسولِ لَكُمْ
يَبْقى الرِّباطُ كما أَتى الأَمْرُُ
سَليمَة ٌ قَدْ حَفَّها الْحِبْرُ
فَتِيَّة ٌ لَوْ أَنَّها قَدِمَتْ
مِنْ غابرٍ ما مَسَّها عُمْرُ
فَتاتُنا الجَمِيلَةُ الأَبْهى
مُرادُنا وَدَليلنا النَّشْر
مِصْرُ الَّتِي أُمُّنا طُرَّاً
أُمُّ الدُّنى فِدى لَكِ النَّحْرُُ
يا مَهْبَطَ الْكَلِيمِ في تَيَهٍ
إِنْشودَةُ النَّبي ِّ وَالْبِشْرُ
أَلْخَيْرُ في واديكِ مُنْتَضِدٌ
قَدْ زُقَّ في طَيَّاتهِ النَّضْرُ
وَكُنْتِ مَطْمَعاٌ لِكُلَّ حَسُ
دٍ ذابَ في عَيْنِ العِدا كِبْرُ
يا قِبْلَةً شَمَّاءَ في حَسَبٍ
ّّ يَشْدو إِلَيْكِ التَّأْريخُ والسِّفْرُ
ّّّشَعْبَ الذُّرى لَكُمْ السَّلامُ وما
ّ كَوَّى الفُؤادَ نافِذٌ جَمْر
ّبالحُبِّ نَحْيا والغَرامُ بكِ
أَنْتِ الوِدادُ وَحُبُّنا الطُّهْرُُ
فَتَرْجَع ُ الأَعْداءُ خائِبَةً
(كأَحْمُسَ) أَدْلى لَهُ النَّصْرُ
أَلدَّهْرُ في العَلْياءِ مُنْبَهِرٌ
يُصْغي الزَّمانُ إِلَيْكِ وَالدَّهْر
وَكأَنَّ رِمْسيسَ العَظيمَ صبا
بِحُبِّ أَرْضٍ ضياءها الفَجْرُُ
فَكُل ُّ مَجْدٍ قَدْرُهُ حُبٌّ
وَعلى المَحَبَّةِ يُمْنَحُ القَدْرُ
وَالفَضْلُ لِلْجَمْعِ الغَفير ِوَما
تَبْني السَّواعِدُ كَدْحُها الصَّبْر
رِباطُكُمْ بُشْرى الرَّسولِ لَكُمْ
يَبْقى الرِّباطُ كما أَتى الأَمْرُُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق