* لن يُثْمِلٓني نبيذَ الخوابي
فالعمرُ معتقٌ
من عبيرِ أنفاسِكَ
الذي يأرجحني بين أسطرِ كتاباتي٠٠
* كدتُ أزيحُ الحزنَ منِ صدري
وأرمي الياقوتَ القاتم
فوقٓ ركامِ العمرِ الغابر
لأزينَ قلائدَ الزمنِ البائدِ٠٠
* كلفتُ سلاحفَ رجائي
حَملَ أعباءِ مهماتي
كي أُعِلنَ بدايةََ موسمِ الصمتِ٠٠
* ثَغرُكَ المُثمرُ في أعالي جذُعِكَ
يتدلى جمالُكَ بإعذاقٍ
كيف أجنِي القبلاتِ ؟٠٠
* حينما تغرقُ موسيقاهُ
في أعماقِ القلبِ
تحاولُ أناملي انتشاله
بكتابةِ الشعرِ٠٠
* فاضَ من شاطئ الحنينِ
زبدٌ من شجنٍ
تغنَّي بهِ المحارُ
ورمالُ الانبساطِ
على دكةِ اللقاءِ
تعال نبني قصوراً من آمالٍ٠٠
* أدثرُ جسدَكَ الباردِ
بدفءِ الشعر المسترسلِ
على طولِ جمالِكَ
ومن غابةِ الكلماتِ
أحطبُ ما يحلو لكَ
من جذوةِ قلبي
قبساً يصطلي بها فُؤْادَي٠٠
* بمراودِ الأنينِ
تكتحلُ
شموعُ الأوبرا
تعزفُ سيمفونيةَ
بقايا الحزنِ
العالقَ بأطرافِ الثيابِ٠٠
* هل أتاكَ حديثُ الغافيةِ
على كتفي
تتلو آياتِ الحبِ من ألواحِ الوجدِ
بنغمةِ اللهفةِ٠٠
* إن كان حبكَ إلحاداً
أتهجدُ على محرابِ الشوقِ
سورةَ القبلاتِ
فالإيمانُ في شَفَتيكَ٠٠
* حريق الحنين
يشبُ خلفَ الأضلاعِ
هل تعتقدُ أن مياهَ النبضُ
تتمكنُ من إخمادهِ٠٠
* ثوبُ الغيابِ طويلٌ جداً
تصلُ أذياله الى أطرافِ الموجِ
منْ يفصلُ على طولهِ جسدَ الحضورِ٠٠
١٩-١١-٢٠١٦
وأرمي الياقوتَ القاتم
فوقٓ ركامِ العمرِ الغابر
لأزينَ قلائدَ الزمنِ البائدِ٠٠
* كلفتُ سلاحفَ رجائي
حَملَ أعباءِ مهماتي
كي أُعِلنَ بدايةََ موسمِ الصمتِ٠٠
* ثَغرُكَ المُثمرُ في أعالي جذُعِكَ
يتدلى جمالُكَ بإعذاقٍ
كيف أجنِي القبلاتِ ؟٠٠
* حينما تغرقُ موسيقاهُ
في أعماقِ القلبِ
تحاولُ أناملي انتشاله
بكتابةِ الشعرِ٠٠
* فاضَ من شاطئ الحنينِ
زبدٌ من شجنٍ
تغنَّي بهِ المحارُ
ورمالُ الانبساطِ
على دكةِ اللقاءِ
تعال نبني قصوراً من آمالٍ٠٠
* أدثرُ جسدَكَ الباردِ
بدفءِ الشعر المسترسلِ
على طولِ جمالِكَ
ومن غابةِ الكلماتِ
أحطبُ ما يحلو لكَ
من جذوةِ قلبي
قبساً يصطلي بها فُؤْادَي٠٠
* بمراودِ الأنينِ
تكتحلُ
شموعُ الأوبرا
تعزفُ سيمفونيةَ
بقايا الحزنِ
العالقَ بأطرافِ الثيابِ٠٠
* هل أتاكَ حديثُ الغافيةِ
على كتفي
تتلو آياتِ الحبِ من ألواحِ الوجدِ
بنغمةِ اللهفةِ٠٠
* إن كان حبكَ إلحاداً
أتهجدُ على محرابِ الشوقِ
سورةَ القبلاتِ
فالإيمانُ في شَفَتيكَ٠٠
* حريق الحنين
يشبُ خلفَ الأضلاعِ
هل تعتقدُ أن مياهَ النبضُ
تتمكنُ من إخمادهِ٠٠
* ثوبُ الغيابِ طويلٌ جداً
تصلُ أذياله الى أطرافِ الموجِ
منْ يفصلُ على طولهِ جسدَ الحضورِ٠٠
١٩-١١-٢٠١٦
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق