أتساءل ُ متىٰ تقتربين؟
هائمةٌ حتماً
في منفىٰ السرابِ
إجابتكِ
وخطواتي النائمةُ
أملاً بإستيقاظِ نبضك ِ
ستظلُ حبيسَة
قراراتٍ إنفراديةٍ
سيدةَ الاوهام ِ
لن أبقى
أسيرَ دفترِ ذكراتكِ
ولا عبداً لزخات َشعركِ
سأنطلقُ
بيدي خيالُ عِقالَ خَصرُكِ
ألجمْ به طرفَ الحب
من ناحيةِ وسادتي
المحشوِة
بألف سؤال ٍ
وبضع ِريشاتٍ
من أحلامِ إقترابكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق