كلَّما ينعِقدُ لِسانِي
وتخرُسُ أحرُفي
تنتفِضُ روحِي
وسؤالٌ يدورُ في مَتاهَةِ الجَوابِ
ااتمسَّك بوَجعٌي
أمـ أنتَظِرُ فرَجاً
****************
في صَدَى قلْبِي المَكْتومِ
ضَحٌك قمرٌ لإنكٌسارِ مَوْجَةِ نهْرٍ
لكن وآسفاه
أنتَ ... تتوسَّدُ مسافَةَ الإعْراضِ
وتتظَاهَرُ بالنِّسْيان..
***********************
َمُذْ عرَفْنا
أنْ لاثمَّة فُرصْة للِقاءٍ يجْمعُنا
صارَتْ
تَجْرِفُنا غَايَاتٌ كُثُر
وإنِ التقتتْ شَكـوانا
واختَلطَتِ الخُطَى
تنتظِرُ ربيعاً لم يَحِنْ
*******************************
على سُلَّمِ الآهات
لقاءُ غَرِيبَيْن.ِ
كنت
أخافُ أن نمْضِيَ
ولا تجْمَعُنا
نبوءَةٌ
أو وَعْدٌ
يتَوَهَّجُ مِنْ رَمادـ الْحَنِينِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق